أهميّة قراءات القدّاس
على ضوء روحانيّة السّنة الطّقسيّة المارونيّة الأخت دولي شعيا[1] مقدّمة: الكتاب المقدّس واللّيتورجيا المارونيّة بين الكتاب الـمقدّس واللّيتورجيّا الـمارونيّة “سرّ تقوى عظيم”[2] محوره الرّبّ يسوع، الذي جاء “في ملء الزّمن”[3] لأجل خلاصنا. فإن كانت اللّيتورجيّا تحتفل “باللّه الكلمة”، فالكتاب الـمقدّس يشهد “للكلمة”. لكن من يستطيع فهم غنى كلّ كلمة من كلمات الله؟ “إنّ ما نفهمه …