«قلب متّقد في الطريق»
كلامه عذب يغلغل في القلوب فيأسرها؛ أعماله باهرة تشدّ الأنظار وتشدّد الحياة فتطلقها متجدّدة. إنّه يبعث «الرجاء الذي لا يخيّب» فيسم الحياة «بلمسة الجمال» ويملأها فرحاً ورضى. ثمينة هي الحياة وكلفتها باهظة، يدفعها المرء ألماً ومعاناة، ويحصد منها معنى وقوّة. «صدمة الوجع» تغيّب «لمسة الجمال»، وتطرح تساؤلات تفتح أبواب السعي والاجتهاد. فيطلّ كلامه من جديد …