الكتاب المقدس والفلسفة
د. هنري كريمونا[1] كيف يمكن التوفيق، في مقالة محدودة، بين مصدرين يبدوان للعامة من الناس أنهما في تناقض جوهري، لأن كل واحد منهما يستلهم مرجعية مختلفة عن مرجعيّة الآخر وهما : مرجعية الكشف (الوحي) الإلهي للكتاب المقدس، ومرجعية العقل للفلسفة. فأية فائدة تُجنى من إدراج هذين المصدرين في إطار واحد ؟ وهل من علاقة بينهما …