مريم في الكتاب المقدس
الخوري ميشال صقر[1] دكتور في اللاهوت البيبليّ مقدمة تُظهر الأسفار المقدّسة في العهدين القديم والجديد، والتقليد المكرّم، دور أمّ المخلّص في تدبير الخلاص. لقد شاركت مريم فعلاً بالخلاص بالرغم من تشابهها الخارجيّ بنساء عصرها: فاسمها الذي يعني في اللغة الآرامية “أميرة” أو “سيّدة”، كانت تحمله أختُ موسى (خر 15: 2) وهو متداولٌ في أيام يسوع، الأمر الذي …