«ويضيء الرّبّ بوجهه عليك»
(عدد 6/25) نتأمَّل وجه الربّ فيشعّ فينا الفرح والسّلام والأمان. لا يمكننا تحصيل هذا الواقع، في حياتِنا الإنسانيّة، إِلاَّ في النظر إلى يسوع. قال البابا بندكتوس السادس عشر: «أن نتمتّع ببهاء وجه الله يعني أن ندخل في سرّ اسمه الذي أظهر لنا يسوع؛ أن نفهم شيئاً من حياته الحميمة ومن إرادته، حتى نتمكّن من …